لا تقْتل الحبَّ الذي .... شعر: ختام حمودة

 ختام حمودة لا لَيْسَ حُبَّا إنَّمَا.. هُوَ ذلِكَ الْوَهْمُ الَّذي مِنْ أَجْلِهِ أَنْسَأْتُ عَنْ نُسْكي تَسابيحَ الضُّحى.. وَبِهِ غَدوْنَ عَواطِفي مَلأَى إِلى حَدٍّ بَعيدٍ مِنْ غُمَيْرات الأسى ..وَلَرُبَّما.. سَنُوَدِّعُ الزَّمنَ الجَميل وَكُلَّ ما خَطَّتْ يَدايَ إلى الهَوى حَتَّى المَشاعِرَ بَيْنَنا ! سَتؤُولُ حَتْمًا.. للظّلالِ المُقْلِقَهْ ** فحَقائِق الأشْياء فيها قد بدتْ مَوْهُونة..

تعليقات