لجانا إلى مصر فصارت ملاذنا وليس سواها من علينا سيحدب لقد كان لي بيت وعندي حديقة وعيش كريم ناعم الوجه معشب وحولي اولاد نشامى صقلتهم سيوفا إذا ماقلت هيا توثبوا ومثل نسيم الفجر كانت طباعنا فلا أحد منا يسيء ويغضب وأصبحت مثل الصقر قد طار ريشه وشاخ فلا ناب لديه ومخلب !! وينظر محزونا إلى كل قمة وقد كان في عرض السماوات
تعليقات
إرسال تعليق