نــســوك يــا شيـــخ المسرحيين || نــجيـب طــلال

نــسَـوك ؛ ومــا نـعَـوْك ؛ في وبـعْـد مثواك الأخير: يا شـيـخنا ! لأنـك لم تـكن مـنافقا ولا استغلاليا؛ ولابـهتانيا ؛ بـل كنت متواضـعا بسيطا في علائقـك ومعاشـك ؛ صـادقا مع ذاتك ومنسجما مـع مواقـفك وتصوراتك ؛ ويكفي أنـك كـنت أيها الراحل عـنا نارا على عـلم في محـيطـك وخارجه ؛ بحكم حـركيتـك المتفردة ؛ ووجودك المتميز؛ فتاريخه العـريق بين أهـل وساكنة المدينة القديمة بفاس؛ منذ ولادته 1910 إلى يوم أن

تعليقات