متابعات المحرر :ــ يكتب الفلسطيني لأنه يؤرخ للذاكرة وللتاريخ، ويخشى ضياع ما تبقى من الوطن، ويكتبُ لأن الكثير من أوجاعه لا تُلملمها غيرُ الكتابة، وقد تفلحُ في نكئها في أحايين كثيرة. ويكتبُ أيضا لأنه مسكُون بأرض بعيدة المنال، لا تتراءى له إلا قصيدة ممشوقة القوافي، أو قصة فصلها الأول وجع، وفصلها الأخير شوق للعودة إلى الديار. هكذا استعاد عدد من الروائيين الفلسطينين ملامح الكتابة الأدبية عن فلسطين
تعليقات
إرسال تعليق