همست زهوري ما عسى أن أسمعاولقد فتنت وكيف لي أن أمنعا ؟؟ألق الجمال يشع ملء جفونهاقلبي انكوى بذبولها وتصدعاباتت تناجي النجم من همساتهاوتجود من عبق الشذا ما أروعانظرت إلي عيونها في حيرةسكنت ترائب مهجتي والأضلعاأودعت شوقي بين نبض عروقهافتوقدت أنفاسنا كنا معاوتنهدت تنهيدة حرى كأرملة الرصافي قد عناها المرضعاوألفت منها في الصباح تحيةإلفا على عرش الفؤاد تربعاجادت بأنفاس الحياة كغادةحمل النسيم عبيرها
تعليقات
إرسال تعليق