جرح || مريم حوامدة

بمستوى جرحي لملمت زنابق الحزن دفنت أسراب القصص فتحت أبواب الفرح عدت أدراجي وحيدة تركتهم يحتفلون ببقايا ذكرى مزقها الألم . ـــــــــ مريم حوامدة .

تعليقات