...... ميناء الفضيلة وصلت تحمل حقيبة يدها وتلوك علكة ممرغة برحيق شفاه رجال عبروا في لياليها الماجنة..... القبطان أسرع ليحتفي بعاهرة البحر أخرج زجاجة نبيذ ومد امواجه عله يطال خلخالها.... عل امواجه تتعطر بعطر فضيلتها المنساب فوق احضان فرسان لياليها ميناء العجز وصل لاهثا عيناه معلقتان بالسماء يحمل طفلة عيونها غائرة...... لاشعر لها... ترمقها العيون أهي مصابة بذاك المرض؟؟؟؟؟؟؟؟ يسرع نحو
تعليقات
إرسال تعليق