هنا ...تكون أنت || خليفة عموري

دهشتي هذا السؤال كيف للمعنى أن يورق خطوة!! وكيف للقصائد شكل دورانها تحوم في المكان و تتسع كلما صرخ الفراغ. فالجنون شرنقة الاحساس فكيف نكتب القصيدة لنعريها من روحها الحرير!!! باردة كل حروف الشعر فكن ذي جمر و آسر و امض الى قيامة الكتابة متمردا.. يهشم أصنام شيدت هنا ...تكون أنت المبارك بالجنون. 

تعليقات