شرَفُ الرِّجال ... شعر: صالح أحمد (كناعنة)

دَمي ومَواجِعي وصَدى اللَّياليوأمنيةٌ تَنوءُ بها ظِلاليشُهودي إذ غَدا جُرحي مُباحًا لتجتَمِعَ الشُّعوبُ على قِتاليتمرَّدَ خافِقي لِيَرومَ مَجدًاوما عَزَّت على الحُرِّ المَعاليوأوقِنُ أنَّ هذا الكونَ قبرٌ لمَن لم يَكتَسِب حُرَّ الخِصالِوموتُ الحُرِّ أوقَرُ مِن حَياةٍ يعُزُّ بها المُشَرِّفُ مِن مَنالِوتَشتاقُ القلوبُ لريحِ طُهرٍوينتَحِبُ الجَلالُ على الجَلالِويغدو دونَ أفقٍ كلُّ نَهجٍ تَعَذَّرَ

تعليقات