لاحَت تَبارِيحُ المساءِ حينما طلَّ اليسـوعُ بشـارةً و تَكَلّـمَ سـُبحانَ ربّي كم سَـمَا بعبـادِهِ حتّى العذابَ منه يبدو أرحما كم جاءنـا مبشّـرٌ يهـدي الوَرَى و طافَ موسَى وادياً فيهِ همَى و ابراهيمُ خافَ مِن ضيفٍ على عَـتبـاتِــه أكَـلَ الهــواءَ فـأُتخِمـا زكريّـا هـامَ بالمشـيـبِ ســائــلاً و البطـنُ شــابَ عنقُـهُ و تَهَشَّما والنُّــورُ بِوجـهِ محمّــدٍ خصـالُه اللَّــه صلّـى عليــه ثــمَّ
تعليقات
إرسال تعليق