خلف القمة || بقلم: خالد ديريك

لما اخترق القدر بأشعته جدار صدره،حَملته فوضى الإحساسعلى بساط العجبإلى مجرات الحلم ....ليطوف كل ليلة حول معبد الحب،ويتبتل في محراب العينين .......وفي تنهيدة مفاجئة....تجتر الأسئلة الحائرة، من أمام النافذة المطلة على حلم بعيد،والعين تراقب القمر، ذاك القمر الواقع خلف الغيم،وهو يودع النجوم المتباهية باللمعان،المقتبسة النقاء من وجهها ....يغيب الدمع والخيال، تخيط الأنامل من عتمة الليل آمالاًليوم

تعليقات