منْ غصّةٍ في الدّجى صغْتُ المواويلا أحنو على شَفَةِ الآهَاتِ تَقْبيلا لا الشِّعْرُ يُنْصِفُ أحزاناً بِحنْجرَتِي و لا عرفتُ لذي الغَصَّاتِ تبديلا صَمتاً ترى أم ترى موتاً يبرر صمتنا بنا ... و َهُنا .... قدْ قِيلَ ما قِيلا.... قِيلَ : البِلادُ على الأحْمالِ مُكْرَهةٌ خَفِّفْ بِكَسْرِ عَدُوِّ اللّهِ تَثْقِيلا قِيلَ : ابنُ مَريَمَ مَصْلوبٌ على عُنُقي فارجمْ يَهُوذا وَ رَتِّلْ فِيكَ إِنْجِيلا يا
تعليقات
إرسال تعليق