إنّي أرى شعبي لهُ جماهيرٌ عريضةٌ لكنّها تعيشُ بلا ألبابِ !!! حيثُ يَحصِرُها الفقرُ والحِرمانُ والتشتُّتُ والشوفينيةُ وأنواع العَذابِ ! وإذا أصابَهُم ( ثُلمةٌ) تناكَرَ البعضُ بَعضَهُم وتراشَقْوا برُخصِ الكلامِ ونَتانةَ الجَوابِ (( وقضوا على روحِ الأخوَّةِ بينهُم – جَهلاً وعاشوا عِيشةَ الأغرابِ ))!!! وقد فَرِحَتْ دولُ الجِوارِ الحاقِد بتمَزُّقِهم وتناحُرِهِم ومَطامِعِ اللُّصوصِ
تعليقات
إرسال تعليق