يبحث عن قبره في مقابر المدن والقرى المتسعة ، يزهو بترنيمة صباحاته ، مسافر إليك يادمشق ،حتى القمر يسافر في الضباب ،يتلو علينا سؤال الحياة ، ليأتي الجواب ،يخامرنا هذا الشك معلقا" في سماءاتنا كامرأة لاتنام ، كم أحببت هذا الموت يريحني من عذاب ، كمناهج ايامنا وأرض تنتظر اللقاء ،لقد خامرتني الحنايا ، فكان الثناء وجه الحقيقة. مازلت أحفر قبري بيدي بين الركام ،لحاضر بري ، لقامة الجبال ،لهامات
تعليقات
إرسال تعليق