أحمد رجبتأسست مجلة "باريس ريفيو" في عام 1953، وفي عددها الأول طالبت القارىء بالتركيز على المواد الإبداعية من قصص وقصائد، مؤكدة أنها "تضع النقد في موضعه الذي ينتمي إليه، أي بالقرب من خلفية الكتاب". وعوضا عن النقد أتاحت المجلة للكتاب أن يتحدثوا عن أنفسهم وتجاربهم في باب "الكتاب يعملون" حيث يعمل المحاورون على كشف أسرار حياة وفن المبدعين الكبار. وطوال ستين عاما لم يخل عدد من أعداد المجلة من حوار
تعليقات
إرسال تعليق