حـبرُ الضـّوءِ ... شعر: مصطفى الحاج حسين

لا  أرتَوي بالكتابةِ عنكِ تضيقُ اللغةُ على حبي مشاعري فضاءٌ مِنَ القصائدِ والقصيدةُ قاصرةٌ كيفَ أقولُ : أحـبُّكِ بطريقةٍ تليقُ بحضرتِكِ ؟! تَرتَـبِكُ الأحرفُ كلما عَرفَتْ أنها ستَخصـُّكِ بالتعبيرِ قلبي لا تعجبُهُ لغتي هي ركيكةٌ أمامَ نبضِـهِ وروحي سَـئِمَت مِن هذا البوحِ تريدُ نجوى على قَـدْرِ المقـامِ إني أحبـُّكِ ولغتي خرساءُ لا تنشدُهُ الوردةُ مِن معانِيها ولا

تعليقات