داخلي أجزاءٌ من لُعبةٍ تاهت في طريقِ وصلِها ولم أجد الوصلَ لها بعد حتى جلستُ على الضفةِ أطالِعُ الغيمَ بصفوهِ وسكينتِه التي تملأُ القلبَ دونَ أيَّ سابِق ،فالغيمُ عظمة إلهية لا يشعرُ بها الجميع والجُزءُ منها يعادلُ رُبعَ جمالِ الكون في لونِها وتشكُلاتِها الجميلة وأصباغِها عند المشرقِ والمغرب حتى وجدتُ جُزءًا من حَلِ لُغزِ اللعُبة ثمَّ عدتُ ألتمِسُ الحجرَ والتُراب وأستذكرُ آياتِ الرحمن كيف
تعليقات
إرسال تعليق