سألني أحد الأصدقاء ممن أحسن الظن به وأعتز بصداقته، ما سبب نشركم للمقالات بكثرة وبصورة مستمرة، ومن أين لك بهذا الوقت لتكتب كل هذه الموضوعات؟ فلم أجبه متحيراً وخجلاً ومندهشاً من سؤاله ولم أستطع اجابته بصورة عفوية سريعة ربما تكون غير مقنعة له أو مربكة لي بسبب دهشتي، أو ربما تحسست من سؤاله في حينها وتعثرت في الاجابة، فعدت اليوم ها هنا في هذا المقال لأرد بشيء بسيط على ذلك التساؤل، لا لأقنع به صديقي
تعليقات
إرسال تعليق