عِنْدَ ضفَافِ البَوْح يتَسمَّر ظِلِّي مُسْتَجْدِياً طوقَ نجاةٍ تتنازعُني أكفُّ الأمنيات تبحرُ بصَبْوتي بعيداً تضمِّخُ آمالي بهَتُونٍ من العَبرَات خيالاتٌ مُهاجرةٌ نأَتْ بأشْرعةٍ من نُور تأبَّطَتْ حُسْنَ الحكايات ذاتَ مساءٍ وعلى المقعدِ الحَزينِ شيَّعْنا كلَّ الأُمنياتِ أحلامَنا السَّعيدةَ ضَحِكَاتُ الهَوى غَدَتْ قهقهةً مدويَّة لغُرْبَانِ شُؤْم ٍ سَلَبَتْنِي هِزَّة الفَرحِ في حَرفي خُطُوبٌ
تعليقات
إرسال تعليق