إلى زميلتي الشاعرة العربية القديرة آمال عوّاد رضوان التي أعتزّ بصداقتها الراقية . القبطان وقد أزفَ الطريق إلى الرحيل إلى التشرذم والعويل إلى المتاهةِ بربريًّا قاتلًا يرثي القتيل .. يا أيها القبطانُ .. قبضتكَ الرماح وسلاحُ أعينكَ الرياح تبقى على مرِّ المرافئِ غازيًا ومغامرًا ومقامرًا ومهاجرًا.. هل ضعتَ في حدسِ المغادرِ للشقيق .. وتحنُّ للجرحِ العتيق؟؟ كمغرقٍ صلى على جسدِ الغريق فلا
تعليقات
إرسال تعليق