إيهاب مكي.. أقول إنني دخلت بستانا به تسعة وثلاثون زهرة بل أقول إنني دخلت ميدانا للثورة به تسعة وثلاثون جريحا كل قصيدةٍ في هذا الديوان هي جُرح ينزف هي ألم يصرخ هي موت يضج بآلامه وسكراته تسعة وثلاثون قصيدة طافت في وطننا العربي وحطت في قلب العالم العربي والإسلامي ..من فلسطين.. ثم إلى الشرق : العراق .. سوريا ..ولم تنس في رحلة عودتها أن تمر على مصر بل إنها زارت مدينتي الحبيبة الإسكندرية ..
تعليقات
إرسال تعليق