رَاحٌ لاذِقانِيْ ... الشاعر حسن علي المرعي

عُيونُكِ والعِبادَةُ تَوْءَمانِ بِكُلٍّ أستَجيرُ مِنَ الزَّمانِوليسَ لِسفْرتِيْ في الحُبِّ سَلْوى بِدونِ صباحِ ما تَعنِيْ مَعانيْفَفاتِحَةُ الصَّباحِ كلامُ جَفنٍ يُرفْرِفُ أربَعاً وقْتَ الأذانِفَتجتَمِعُ الجوارِحُ خلفَ قلبٍ يَرى أبوابَ مَنزلِكمْ ثَمانيْويختارُ الّذي في كُلِّ خَدٍّحَباكِ اللهُ مَرجَةَ زَعفرانِلِيَدخُلَ عالَمَينِ على سَواءٍ ويَجتمِعانِ في الرُّكْنِ اليَمانِيْبُعَيدُ اللَّمسِ

تعليقات