لكم تأسرني هذه النّصوص التي تجعل من اليوميّ مادتّها . لكم تأسرني هذه النّصوص التي ترى القوّة والإبهار والمعنى في التّفاصيل التي نعيشها كلّ يوم لا في التّحليق بعيدا حيث العدم وحيث اللاّمعنى وحيث اللاّشيء . ولعلّ من بين هذه الطّائفة من النّصوص ما تبدعه الدّكتورة الأديبة سناء شعلان التي أبانت كتابتُـها عن وفائها للمحلّي وللهمّ اليوميّ. فلعلّها أدركت أنّ المحلّية هي السّبيل إلى معانقة العالميّة
تعليقات
إرسال تعليق