هُنَاكَ عَلَى شَاطِئِ البُرهَةِ / اللحظَةِ ..., استَوقَفَتنِي بِإطلَالَتِهَا الآسِرَة .., تَهَامَسنَا قليلَاً ..., أخرَجَتْ مِنْ جيبِ مِعطَفِها قِطعَةَ جِلدٍ لَا يَكَادُ يُرَى مَا خُطّ عليها لِقِدَمِهَا .., حَدّقتُ بِهَا مُطوَّلَاً فإذا بِها مَصفُوفَةً مِنْ أحرُفٍ .., وَعِندَمَا هَمّت بالرّحيل قالَتْ لي .. اعزِفهَا بَعضَ تَرَانيم , " حَرفٌ تَجَلّى فَاستَضَاءَ بِهِ القَمَرْ وَاندَاحَ تَمَّاً
تعليقات
إرسال تعليق