تلك الحروف الحائمة بالمحبة زاهية تعطر كل جمال القافية بعبقها الدائم. إنها بروح الحياة وألق النور.. تغرس في النفوس مخالب الأمل لتفترس بها مرارة الذبول وغوائل سنابله العارية . وكلما نهض عالمها يثب نحو جمال الحياة ... ينبض قلبا مشعا بالنور وتتشاكل سرائرها نادية بأحاسيس ناطقة وأحلام سخية . تتكامل في مضمونها .. لتصبح حقيقة ماكنة ومتأصلة لامراء فيها للسالكين أثرها طمعا في إدراك النور في سمائه
تعليقات
إرسال تعليق