دَارَتْ رَحَى الأيَّام في مَدَامِعِنَا واستَوطَنَ الحُزنُ في مَآقينَا بِنْتُمْ وَبِنَّا والآهات قد سَلَبَتْ أَزاهير الرُّوح فَأقْفَرَتْ رَوَابينَا سَأَلنَا دَمع العَينِ ماذا جَرَى !؟ أَجابَ يَبكي هَوَىً مِنهُ تَسَاقَينَا يا لَوعَةَ الأحباب كَيفَ هُمُ في نَأيهِم نَبض القلبِ بَاتَ يُؤذينَا وللزَنابِقِ هَمسٌ في مَضَاجِعِنَا تُرسِلُ الأشواقَ بِشَذاهَا تغوينَا في رياضِ الحُبِّ
تعليقات
إرسال تعليق