الرسالة الثالثةطابت أوقاتك يا عزيزتيأرجو أن تكوني بخير، لا تقلقي بشأن كثرة الأعمال وازدحامها خصوصا في شهر رمضان وما بعده من (عجقة) العيد السعيد، فكل عام وأنت تتمتعين بالجمال والأناقة والحب، فهي أوقات تتزاحم فيها الفروض الاجتماعية، ولا أحد يستطيع الفكاك من عاداتها إلا من لم يحفل بها مثلي، لقد عودت الآخرين على أن أظل وحيدا، ولا أدخل في هذه الأجواء. لقد سرني أيضا تحسن أمور العمل، فمشروعك منذ
تعليقات
إرسال تعليق