أمس ،دنت مني والسعادة بادية على وجهها الصغير: - بابا،هل تريد أن أطقطق لك أصابع يدك؟ تبسمت... أومأت لصغيرتي بالموافقة بهزة من رأسي المسنود على وسادتي لأخذ قسط من الراحة بعد عودتي من العمل منهكا من التعب، والصيام. مددت يدي مفردا أصابعي وهي تحاول جاهدة أن تسمعني ولو طقة واحدة ... أنا أعلم جيدا ومن تجارب سابقة ،أن وراء طلبها هذاحاجة تريدها مني،فقد اعتدت على ذلك من قبل. ربما تريد فستانا
تعليقات
إرسال تعليق