الذنبُ ذنبُ القصيدة تبلغ العجز قبل أن تدرك مرامي التنهيدة تعتصر الروح جوارحا فيتساقط على أوصالها جليدي أحيي خدر الكلمات من رشاقة تغريدي لأسمع همساً من هسيس الصور وارتشف خمرأ من خوابي البحور وانطلق فارسا صهوة الأحلام جيّدي أهي .... كينونة الوجع في ثغر المطالع ؟ أم ميلاد فرحٍ مخصي الطابع ؟ أم زخمُ حزنٍ شجّي بعضه أو كلّه ندّي .. آل إلى سعدٍ عقيمٍ أنجبَ من رحم نبضٍ يحتضرُ
تعليقات
إرسال تعليق