أعرتكِ صمتي وجلستُ تحتَ ظلالِ البوحِ أترقبُ دمعةً فعندَ حدودِ الغيمِ وتحتَ ظلالِ الشوقِ تلمستُ رمادَ ذاكرةٍ أتعبتها الخطيئةُ كانَ جسدكِ الكسولُ يلفظُ آخرَ أنفاسهِ عندما تثاءبتْ نجمةُ الصبحِ وارتطمَ بنورها عطرهُ قررتُ الرحيلَ إلى منتصفِ الليلِ ربما أزيّنُ ذلك الوجعِ بشعاعِ القمرِ. معتصم غانم
تعليقات
إرسال تعليق