تحاول الكاتبة والأديبة د.(إيمان العمري ) في هذا النص أن تقف بين زمنين: الأول يمتد من عتبة انطلاقة الذات بعرصة الماضي، التي شهدت أول خطوة للمضي قدماً، والثاني اللحظة الفاصلة بين عتبة الماضي وعتبة القادم، أي الآن، وبين هذه العتبة وتلك ينخفض معدل المضي واللهاث، بل ويتوقف نهائياً على محيط الفاصل بين نقطة الإنطلاق وبداية الرحلة نحو الحلم الوهم، الذي يدليه الزمن من أعلى سقيفة المفترق بين الماضي
تعليقات
إرسال تعليق