قراءة في “ كتابة صحو ثان ” للشاعر صلاح عجينة || بقلم الناقد سامي البدري

الناقد | سامي البدري النصوص الشعرية مثابات حلمية، لا خلاف على ذلك، ولكنها تقتص حاجاتها من الإصغاء ولا تساوم عليها لأنها رهانها الأوحد.. وهي أيضا عملية إختلاء (خلوة غير شرعية!) بشهرزاد ما بعد الحكي لمواجهتها بهوية الزبد الذي طفى على زاويتي فمها من أثر الحكي. لن نتصدى هنا لكتابة (مبتدأ) لـ (مفتتح خبر الشاعر صلاح عجينة) ولن نتصدى لتأطير وجه له، إنما سنحاول الوشاية بحلمه ورصد مفازاته الأيقونية…

تعليقات