سُخرية العالَم || الشاعر رمزي عقراوي

أيّها الشّعبُ بمَظلوميتِكَ وَهبْتَ العَزاءَ لِكُلِّ مُبتئسٍ غريبْ فالشعوبُ قد إستفاقتْ على سعادتِها وآنتعَشتْ على صَوتِ الحُبِّ والتعايُشِ والسَّلامِ الهَيوبْ أيّها الشّعبُ سبَقَ وأنْ فرَضْتَ إحترامَكَ في كلِّ الوجودِ في الشرقِ وفي الغربِ في الشِّمالِ وفي الجَنوبْ وكُنتَ مُتألِّقاً كالنّجوم مُتميّزاً ذكياً صادِقاً مُخلِصاً كحُلُمٍ طَروبْ كما ونشرْتَ نورَكَ في الأرجاءِ ليُنيرَ

تعليقات