حكايات وحواديت بين شادية وصباح

مصطفى نصر من شدة ارتباطي بشادية وصباح أحسست أنهما تعيشان في حينا، فتاة قريبة الشبه بشادية، تدويرة وجهها، وشعرها، وقد أحست بمدى التشابه بينهما، فقلدتها، وأسدلت شعرها على جبهتها "عملت" قصة شادية. والتي تشبه صباح كانت تسكن حارة خلف حارتنا، خفتها وطولها، وضيق عينيها، وشعرها المائل للإصفرار. كنت أعاكس شبيهة شادية، وليس لي في الحارة سوى بيت أقربائي، فتذهب إليهم وتشكوني إليهم. كان يجمعني

تعليقات