كِيفَ لِي || ناديا الحسيني

كِيفَ لِي أن أوقف غرور الورود؟ هل..... أقول لها : أنَ حبيبي مرَ من هُنا؟.. ياسِرَ وجودي، والسرور وفي قناعتي جُنا.. تلتفت النسمات بحثاً عن خطواتكَ الموزونة ياجمال الدُنا.. يالون تلكَ الأوراق ترتوي من شفتيكَ رشفات الهنا.. أيها الطاغي على القمر والنجوم في السما منيراً بهي يتنغم بالرُنا.. كيف بإمكاني أن أشرح طريقة تعلقي بكَ؟ فلقد جعلت مني إنسانة مجنونة أعِني في حبكَ فـ أنا لست

تعليقات