لَحْن .. شعر : محمد رشاد محمود

 على ضفَّة دجلة بأخَرةٍ من مارِس عام 1978 وكُنتُ في الرابعةِ والعشرين ، في ليلَةٍ وبَصَتْ نجومُها وطابَ نَسيمُها ووَقَّعَ الضوءُ أهازيجَه على أوتار رنيمِ مَوجِهـــا ، تَرَنَّمَ خاطِري بذلِكَ اللَّحن : حَبَّــــــذا عَــزفُ المَزاهِــرْ وجَبينُ الكَــــوْنِ ساهِــــــرْ ومَسيرُ المَــوجِ بيـْــنَ الـــ ــبَــدرِ والظَّلـمَـاءِ حـَـائِــرْ رِعْشَـــةٌ تَجْلــــو مُحَيَّـــــا هُ رُؤًى فـي

تعليقات