هو الشّريطُ الكَرْبَلَائيّ نفسُهُ .., شريطُ الذّكرياتِ الذي لَطَالَمَا بَاغَتَني بِصُورِهِ المُؤلِمَةِ .., الرّاعِفَةِ حُزنَاً وَقَهَرَاً .., الذي لَطَالَمَا َأجّجَني بَرَاكينَ شَوقٍ وتَوقٍ .., صُورَةُ مُفرَدَةٌ / فَاطِمِيّةٌ هِي التي أسَرَتني بَعضَاً وَكُلّاً .., وَمَوسَقَتْ ألفَبَائي لَحنَاً زَينَبيّاً نَاوحَ طَفوفَ قَلبي .., فتَجَلّتْ كَربَلاءُ القَصيد دُموعُ الوجدِ تَسكبُهَا المَآقي
تعليقات
إرسال تعليق