يَا قُبْلَةَ اللَّحْنِ الْجَرِيءِ فِي الْهَوَى .... *محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

حَبِيبَتِي لَوْ تُدْرِكِينَ صَبْوَتِي لَتَلْثُمِينَ طَيْفَهُ إِذَا بَدَاوَتَغْرِفِينَ مِنْ مَعِينٍ شَهْدَنَا وَتَحْلُمِينَ بِالْهَنَا إِذَا نَأَىلَا تَبْعُدِي فِي وَجْنَتَيْكِ رَاحَتِي أَجْتَثُّ أَحْلَى الشَّهْدِ مِنْ هَذَا اللَّظَى يَا فُتْنَتِي يَا فِتْنَتِي يَا بَضَّتِي يَا بُغْيَتِي مِنْ بَيْنِ ذَيَّاكَ الْوَرَىظَمْآنُ وَالْأَنْهَارُ تَجْرِي فِي دَمِي مِنْ حُبِّكِ الْعَذْبِ الْجَمِيلِ مَا

تعليقات