أناديك ايتها الأشياء من سقف الصدى، تقتلني وحشة نجمة هاربة، تكتشف حيرةها في رقص جميل. لم أدرك متون الكلام في فضاء حبرك السري، أخذتني غفلة ماكرة إلى فخاخ صيدها، رمتني بسهم خوفي، كي تعيدني إلى خطوة الطريق. أي حنان زرع شوقه في غوايتي، وأفرد فيَّ نصل العشق المباح، كم كان في هذا الغناء امتدادي، سرقتني مرآة نومها من نهوض الفجر، علقتني في مسارات القلب، وانسحبت نحو اضلاعي الخضراء.
تعليقات
إرسال تعليق