لَوْلَاكِ يَا حُبِّي .... *محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

لَيْلُ الْهَوَى قَدْ حَلَّ فِي لَيْلِ النَّوَى أَرْخَى عَلَيْهِ فَيْضَهُ حَتَّى انْجَلَىعَيْنَاكِ مِصْبَاحِي بِأَجْوَاءِ الدُّجَى  قَدْ فَاجَآ قَلْبِي بِتَبْرِيحِ الْجَوَىفِي الْحُبِّ عَيْنَا نَاسِكٍ مُسْتَمْسِكٍ قَدْ وَدَّعَتْ أَجْفَانُهُ طَعْمَ الْكَرَىيَا لَيْلُ قَدْ طَابَ الْهَوَى بِهَاتِفٍ قَدْ لَاحَ فِي مِفْتَاحِهِ حَتْفُ النَّوَىيَا بَلْسَمِي يَا مِعْصَمِي يَا كَلْسَمِي أَنْصَفْتِ

تعليقات