يمكننا أن نبني تصوراتنا الخاصة بموازاة المطروح داخل إطار المشهد الروائي الذي يصنعه الكاتب السوداني المقيم في أستراليا عبدالحميد البرنس في روايته الأولى «السادة الرئيس القرد» (ميريت)؛ ذلك المشهد الطويل ككابوس؛ والمؤثر حدَّ البكاء والموزَّع على مجموعة مقاطع يفضي بعضها إلى بعض. تلك المقاطع التي تسعى فى حركتها الظاهرية نحو مغازلة واقع، يتجلى حضوره من خلال الحفر الدؤوب في بنية الوعي لدى الشخصيات
تعليقات
إرسال تعليق