يا واحة النَّدى .... *محمد رشاد محمود

عنَّفتُ ابنتي سمَر في يومٍ من سبتمبر عامَ 1997 - وكانت في الثامنة - على أمرٍ نسيته من هنات الأطفال ، ثمَّ انكفَأت على نفسي أجلدها بالملامة ، وكانت - ولا تزالُ - إليها حبيبَةً فكانت هذه القصيدة أنَفِّسُ بها عن موجَدتي في قطار حلوان : ما ضَرَّهــــــا سَمَــر ... لـو تَكسِفُ القَـمَـرأو تزدري النَّـــــــدَى ... في وجنَــةِ الثَّمَـرأو مبسمِ الزَّهَرْالـــوَردُ لِلَّــــمَــى ... والــــــوِردُ

تعليقات