كان للجمعية الثقافية التي يديرها سامر حماراً جميلاً، رفيع الصوت في نهيقه، لدرجة أن أعضاء الجمعية كانوا يسمونه تيمنا ب "الحمار المثقف"، الأمر الذي جعل أزهار زوجة مدير الجمعية ونائبته في إدارتها، تعترض على هذه التسمية، التي تلحق بالمثقفين والمثقفات من أعضاء الجمعية إهانة مباشرة، إذ ستصبح صفه المثقف أو المثقفة تماثلاً مع صفة يحملها حمار، وهذا أمر لا يرضاه الله ويشكل وصمة غير مريحة للجمعية
تعليقات
إرسال تعليق