بُشرى عِيدٍعَلى أعتابِ المَجْدِ أراني كما أشعةُ الشَّمسِ تَسْحَبُ نَفْسَها مِنْ عَتمَةِليْلٍأشْدو الكبْرياءَ عَلى فَنَنِالأيَّامِ ماهَزّتنيغُربانُ رَحيلٍ ولا خَيّمَ السَّوادُ عَلى بَتلاتيفي ظُلمةِ الأحْزانِأُنثى من سُوريَّةَأناأُشعٍلُ الكونَ ضِياءًحِينَأعْلنُ عليك حُبّي سَوفَتتَمرَّدُ بِحارَ سُكوني وتهيج لتغدو حُدودَ نَاظريْكَفلا تبصرُإلايعَينيكَ في الصَّحوِوفي المَنامِهَكذا يَكونُ هَوايقِمّةُ
تعليقات
إرسال تعليق