لا سبيل إليكَ الكتابةُ إليكَ رمالٌ مُتحرِّكةٌ،ينغرزُ فيها قلبي كشاهدةِ قبرٍلم يزرهُ قارئٌ منذُ اختراعِهامحنةُ اللغةِ أنتَ..والشَّاهدُ الوحيدُ على هزيمتِها ماذا سيحدث لهذا الكون إذا لم أعزلكَ عن سطوري؛ لتتربَّعَ اللغةُ على عرشٍ العِشقِ، لامُباليةً بترَّهاتكَ وأنتَ تدَّعي النجاةَ منها؟ المجازُ هروبٌ خارجَ الكلماتِالتَّأويلُ تتويجٌ لعجزٍ تُتقنُ فيه حياكةَ جُملٍ اعتراضيَّةٍولا تُجيدُ
تعليقات
إرسال تعليق