القصيدة الميّتة ... قصة : مصطفى الحاج حسين .

لم أكتب من شهرين ، ليس من عادتيذلك . كان لا يمرّ اسبوع ، دون أن أكتب قصيدة أوأثنتين .. ولكن لا عجب ، فما يحدث يبعدني عنالحياة كلها ، يخيّل إليّ أنّ قدوم الموت خير منقذلي .. مشاكل كثيرة .. في كلّ جانب من حياتي ،تتطاول مشكلة وتكبر .. هل الموت هو الخلاص ،يبدو لي ذلك ، وبخاصة حين أرى أهلي الذينترشحهم آمالي لمساعدتي ، يشكلون عصابة علىزوجتي ، وحين تشكو أصبّرها وأواسيها :- اصبري ياهيفاء .

تعليقات