لأَنَّ المَسافَةَ طويلةٌ والخيالُ لمْ يَعُدْ يُجْدِي لِتَرْتيبِ رُفُوفَ اللقاءِ؛ كانَ لا بُدَّ مِنْ خَلْقِ التَّحايُلْ..!!! وَكَمْ هُوَ... حينَ يَمْتَزِجُ بِلَذَّةِ الجُنُونِ القَادِمَةِ مِن امْرَأَةٍ بِلَوْنِ الفُصُولِ وَصَوْتِ الكمَانِ ونبضِ العُودِ! امْرَأَةٌ بِنَكْهَةِ الغَارِ والزَّيْتُونِ ونَكْهَةِ غُصْنِ الياسَمينِ ....! يا أَيُّها الظِّلُّ المُتَرامِي هُنَاكَ... تَعَالَ... نُمَارِسُ
تعليقات
إرسال تعليق