عُهُودُ الْأَنْبِيَاءْ .... * الشاعر محسن عبد المعطي محمد عبد ربه

عَبْقَرِيَّ الطَّلْعِ جَلَّابَ الضِّيَاءْ يَنْشُرُ الْفَرْحَةَ فِي قَلْبِ الْمَسَاءْوَيَشُمُّ الْوَرْدَ مَبْهُوراً بِحُبٍّ أَلْمَعِيٍّ فِي رِحَابِ الْغُرَبَاءْقَدْ هَوَى نَشْرَ مُسَاوَاةٍ وَعَدْلٍ وَحُبُورٍ فِي نُفُوسِ الْأَسْوِيَاءْثُمَّ غَطَّى بِيَقِينٍ وَشُمُوخٍ جُثَّةَ الْأُمِّ وَأَمَّ الْأَبْرِيَاءْ*مَنْ لِقَلْبِي؟!!!مَنْ لِحُبِّي؟!!!مَنْ لِعُمْرِي؟!!!  مَنْ لِأَطْيَافِ لُجُوءِ

تعليقات