حين أطلَعني صديقي الكاتبُ فوزي ناصر على مخطوطةِ كتابِه "خَطواتٌ على طريقِ الذاتِ"، قبل أن يدفَعَهُ للمطبعةِ، تحمَّستُ كثيرًا لهذا الكتابِ، وذلك لعدَّةِ أسبابٍ، منها: المضمونُ الذي تناولَهُ الكاتبُ، والذي فيما أرى، ما زالَ نادرًا في أدبِنا المحلّيِ، وربَّما العربيِ أيضًا، وهو: العودةُ إلى الذَّاكرةِ ليغترفَ منها ذلكَ المخزونِ الوافرِ عَنْ عُلاقتِهِ بالعَديدِ من الشَّخصيَّاتِ والأماكنِ التي
تعليقات
إرسال تعليق