غَفَوْتُ والغيمَةُ تحمِلُني دونَ أن أدريلغَريبِ المكانكالبُراقِِ أوصَلَتْنيوباسمي نادَتْ أيقظَتنيكَفاكِ رُقاداً يا سَيدتيأهلاً بكِ في بِلادِ الحِسانوبكَدٍّ استيقظَتْ عيونيفالأثقالُ تَسكُنُ جُفُونيما كانَ مِني بوَعيِهِإلا الرُوحَ والبَصروجسدي يَرفُضُ أن يَصحوقد سَكِرَ نوماً حتى ذاقَ الخَدَروالمَلاكُ الحسانُ تَدورُ حوليكأني جوهرة القدرواحتارتْ روحي أيَّهمُ تَختارُأنِعمَةً يكونُ الأشقر !لا بلْ
تعليقات
إرسال تعليق